سَتَظَلُّ أَوَّلَ وَأَهَمَّ أُمْنياتِيِ مَهْما كَثُرَتْ أَحْلَامِي أَنْتَ إِدْمانِيِ اَلَّذِي لَا يوجَدُ لَهُ عِلاجٌ وَلَا أُريدُ التَّخَلُّصَ مِنْهُ .
حَبِيبِي الْغَالِي إِنَّ فِي حُضورِ عَيْناكَ تَتَلَاشَىالوُجوهُ فَلَا أُبْصِرُ سِواكَ .
حَبِيبِي إِنَّ هَوَاكَ فِي قَلْبِي يُضِيءُ العُمْرَ إِشْرَاقًا سَيَبْقَى حُبُّنَا أَبَدًا بِرَغْمِ البُعْدِ عِمْلاقًا
مِنْ أَجْلِ ابْتِسامَتِكَ . .مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكَ مُسْتَعِدَّة اَنْ أَعيشَ فِي رَمادِ الحَياةِ وَنارِهَا وَ انْتِظارِكَ .
لَمْ أَكُنْ أُؤْمِنُ بِسِحْرِ العُيونِ حَتَّى سَحَرَتْنِيِ عَيْناكَ بِالْحُبِّ .
بِهَمْسِ الحُبِّ ناجَيْتُكَ . . فِي جَوْفِ القَلْبِ خَبَّأتُكَ . .بِكُلِّ حَواسِيِ أَحْبَبْتُكَ
لِحُبِّ عُمْريِ وَ حُبِّ قَلْبِي أَنْتَ عِيدِيِ وَعيدُ السِّنِينِ أَنْتَ بَسْمَةُ فَرَحٍ وَفَرْحَةُ عُمْري أَجْمَلُ عِيدٍ بِقُرْبِكَ أُحِبُّكَ حَبِيبِي .
أُرْسِلُ حَمامَةَ سَلامٍ . . بِفَمِها وَرْدَةُ غَرامٍ مِنْ الوَلْهانَةِ . . لِأَغْلَى وَأَعَزَّ إِنْسانِ.
كُلُّ عِيدِ حُبٍّ وَالدُّنْيَا مَا تَحْلُو إِلَّا بِعُيونِكَ وَصَوْتِكَ كُلُّ عَامٍ وَأَنَا أُحِبُّكَ.
لَوْ يَحْرِمُنِي الزَّمَنُ مِنْ لُقياكَ . .فَلَنْ يَحْرِمَنِيِ مِنْ ذِكْراكَ . . أُحِبُّكَ وَأَعِدُكَ مَا أَنْساكَ .
الوَرْدُ يَذْبَلُ لَوْ طَالَ الأَمَدُ . . والْجَمْرُ يَطْفَى وَيَتَحَوَّلُ رَمَدُ . . وَمَعَزَّتُكَ بِقَلْبِيِ تَبْقَى لِلْأَبَدُ.
يَكْفِينِيِ مِنْ عُمْرِيِ لَحْظَتَيْنِ . .لَحْظَة تَكونُ فِيهَا سَعِيدْ . . وَلَحْظَة تَفْتَكِرُنِيِ وَأنَا عَنْكَ بَعيدْ.
كَأَنَّكَ تَتَأَرْجَحُ عَلَى وَجْهِي لِتَطْوِيِ خَرِيفَ العُمْرِ
فَتُخْفِيِ تَجاعيدَ الشَّوْقِ وَ تَقْبَعُ داخِلَ ناظِرِي كَأَنَّكَ قَدَرِيِ.
مدونة اقوال وحكم عن الحياة تشكركم على الزيارة ويسعدنا ان نطلب منكم تشريفنا بالمتابعة كما يسعدنا سماع ارائكم وتعليقاتكم على المحتوى الذي نقدمه
No comments:
Post a Comment